لترحل الأمنيات
عن درب الأحلام
ويختفي ضوء البدر
عن سمائي
طالما كان يضيء
ليالي العشق
ويستمع بخجل
لبوحنا الهامس
لاأعلم أي حيرة تشغل
القلب الحزين؟
ولاكيف تختفي نجومي
عن مسائي ...
عدت بين حروفي
ووحدتي لتتسرب
عبر روحي ...
وكبرياء دمعة تتمرد
لتنحدر على أرواقي
الكئيبة ...
تعلمت مني التمرد
تتساءل لماذا أصبح
كل مافي الكون حزين؟
تلك جدراني تبحث عن صدى
ضحكة كانت تتردد أصداءها
بين زواياها ....
حتى مرآتي وزينتي كأن الروح
عكست ظلالها الحزينة عليها
فقدت بعض مافي الحياة
من بهجة تزهو بها
وكأن رغبة بها لتنزف
المشاعر بصمت ...
صار القلم يستجيب
دون إعتراض يسيل مداده
هنا وهناك ...
ليستمر النزف ...
ربما يتوقف الألم
عن درب الأحلام
ويختفي ضوء البدر
عن سمائي
طالما كان يضيء
ليالي العشق
ويستمع بخجل
لبوحنا الهامس
لاأعلم أي حيرة تشغل
القلب الحزين؟
ولاكيف تختفي نجومي
عن مسائي ...
عدت بين حروفي
ووحدتي لتتسرب
عبر روحي ...
وكبرياء دمعة تتمرد
لتنحدر على أرواقي
الكئيبة ...
تعلمت مني التمرد
تتساءل لماذا أصبح
كل مافي الكون حزين؟
تلك جدراني تبحث عن صدى
ضحكة كانت تتردد أصداءها
بين زواياها ....
حتى مرآتي وزينتي كأن الروح
عكست ظلالها الحزينة عليها
فقدت بعض مافي الحياة
من بهجة تزهو بها
وكأن رغبة بها لتنزف
المشاعر بصمت ...
صار القلم يستجيب
دون إعتراض يسيل مداده
هنا وهناك ...
ليستمر النزف ...
ربما يتوقف الألم