بعدما جمعت مبلغ 10 ملايير سنتيم
الجزائر تشتري سفينة للمشاركة في أسطول شريان الحياة أربعة
تمكنت اللجنة الشعبية الجزائرية أخيرا من شراء سفينة بحرية، لتمثيل الجزائر في الأسطول البحري "شريان الحياة 4"، الذي سيحمل على متنه برلمانيين ممثلين عن مختلف التشكيلات السياسية في الجزائر، وكذا بعض الجمعيات المدنية والإعلاميين.
السفينة التي سيرفع عليها العلم الوطني الجزائري، رست أول أمس في الميناء التركي، وستستقبل الوفد الجزائري في الـ21 من هذا الشهر، بعد ما دفعت اللجنة الشعبية الجزائرية التي تشكلت مؤخرا في مقر الشروق خصيصا لهذا الغرض، مبلغا قدر بـ10 ملايير سنتيم، نصيب الجزائر، وستكون لاحقا وقفا للقضية الفلسطينية والتضامن مع مدينة غزة المحاصرة.
ومن بين الأحزاب السياسية التي قررت المشاركة في الأسطول البحري التضامني، حزب جبهة التحرير الوطني، حركة مجتمع السلم، حركة النهضة، فيما ستبقى القائمة مفتوحة لمشاركة بقية الأحزاب التي لم تحدد ممثلين عنها بعد.
ومن المقرر أن تنطلق قافلة "شريان الحياة 4" في الـ24 ماي الجاري، إلى قطاع غزة محملة بمساعدات إنسانية ومئات المتضامنين العرب والأجانب، من الإعلاميين والبرلمانيين والمناضلين من أجل القضية الفلسطينية، حيث تتكون القافلة من 11 باخرة، منها تركية، وأوروبية وعربية.
الجزائر تشتري سفينة للمشاركة في أسطول شريان الحياة أربعة
تمكنت اللجنة الشعبية الجزائرية أخيرا من شراء سفينة بحرية، لتمثيل الجزائر في الأسطول البحري "شريان الحياة 4"، الذي سيحمل على متنه برلمانيين ممثلين عن مختلف التشكيلات السياسية في الجزائر، وكذا بعض الجمعيات المدنية والإعلاميين.
السفينة التي سيرفع عليها العلم الوطني الجزائري، رست أول أمس في الميناء التركي، وستستقبل الوفد الجزائري في الـ21 من هذا الشهر، بعد ما دفعت اللجنة الشعبية الجزائرية التي تشكلت مؤخرا في مقر الشروق خصيصا لهذا الغرض، مبلغا قدر بـ10 ملايير سنتيم، نصيب الجزائر، وستكون لاحقا وقفا للقضية الفلسطينية والتضامن مع مدينة غزة المحاصرة.
ومن بين الأحزاب السياسية التي قررت المشاركة في الأسطول البحري التضامني، حزب جبهة التحرير الوطني، حركة مجتمع السلم، حركة النهضة، فيما ستبقى القائمة مفتوحة لمشاركة بقية الأحزاب التي لم تحدد ممثلين عنها بعد.
ومن المقرر أن تنطلق قافلة "شريان الحياة 4" في الـ24 ماي الجاري، إلى قطاع غزة محملة بمساعدات إنسانية ومئات المتضامنين العرب والأجانب، من الإعلاميين والبرلمانيين والمناضلين من أجل القضية الفلسطينية، حيث تتكون القافلة من 11 باخرة، منها تركية، وأوروبية وعربية.